اسكريبت لاماني المغربي
ألف مبروك ربنا يتمم ليك بخير
اتنهد... هبعتلك لللوكشن عشان المؤذون. الي هيجوزنا هيطلقنا أنا وانتي
كتمت صوت بكائها ثم هزت رأسها وجريت من امامة
في اليوم التالى خاصة وقت كتب الكتاب
انور... هيا اتأخرت كدا لي
العروسة... زمنها جاية ي انور
أنور... دا أنا منبه عليها تيجي بدري
العروسة.... إعذرها ي انور هيا بردوا جاية عشان تتطلق مش عشان تتجوز
العروسة.... لسا بتحبها برغم كل الي حصل
نظر لها وصمت
المأذون .... هو إحنا هنستنا اكتر من كدا ي استاذ أنا زهقت
أنور... معلش أصبر شوية كمان. يترا إنتي فين ي عزيزة
بعد شوية دخل ثلاث ستات يرتدون الأسمر وېصرخون
أنور... انتوا مين وجاين بتعملوا اي هنا
هنا دخلت عزيزة وهيا تمسك ظهرها وبروز بطنها وفي يدها اربع اطفال
المأذون...لي ومين إنتي
عزيزة بتمثيل.... أنا بكون الزوجة الرابعة دا ي سعدة البية سبني أنا وعيالة وراح يتجوز ي سعدة البية ونسي أن ربنا حلال في الشرع أربعة بس الطفس راح يتجوز الخامسة
أنور..عزيزة أي الهبل الي بتقولية دا
عزيزة للنسوان... اربعة علي واحد اي
الستات ... حلاللللللل
هجموا علي صديقتها .هم والاطفال..حرررررررام
لتصرخ الفتاة. ليجري المأذون والمعازيم ويبعدها عنهم
انور...قوليلهم يبطلوا الي بيعملوة
عزيزة....لا هخليهم يسبلها عاها مستديمة عشان كل متبص لها تفتكرني بعد الطلاق
مسك زراعتها قولتلك ابعديهم
عزيزة... لااا
المأذون... الله يخربيتك خليهم يبعدوا عن خطبتي
المأذون...ايوة زفت للله يخربيت معرفتك أنت ومراتك ي شيخ
المأذون...ابعدوا انتوا وهيا
وحدا فيهم شدتة ووقعتة هو كمان
عزيزة لانور... الكلام إلى بيقولة دا صح
أنور...ايوة ي ستي اتنيلي بقا خليهم ي بعدوا
عزيزة....خلاص ي ستات تشكروا. نردهلكوا في الافراح
الستات...انتي تأمري ي ست عزيزة السلاموا عليكوا
عزيزة....ممكن أفهم إزاي المأذون طلع خطيب الخا ينة دي
عزيزة پصدمة...احمد
أحمد... اه زفت ي اختي أنا كان مالي ومال الخطة الزفت دي
العروسة... اااه اااه
أحمد....قومي براحتك ي روحي بس تعرفي تستاهلي عشان تاني مرة متقعديش تخططي لواحدة مچنونة ذي دي
عزيزة الأنور....ممكن افهم الموضوع
اقتربت منة ولعبت فالكرفتة....اومال فاكرني ي روحي هسيبك تضيع مني بسهولة كدا يبقا لسا معرفتش مين عزيزة المچنونة
حاوط خصرها...هههه لا طلعتي مچنونة بجد بس حرام بهدلتي البنت
عزيزة....تستاهل عشان فكرت تسرقك مني
العروسة....متتكلم ي سي أنور واقولها الموضوع اااه حسب الله ونعم الوكيل
أنور...كل الحكاية ي ستي أن احمد صديقي أعجب بسارة صحبتك لما إتقبلوا في العمارة مرة وقرر يتجوزها فسارة خطړ ليها فكرة إني حبتها وهتجوزها عشان تخليكي تغيري لانها اكتر واحدة عرفاكي انك استحالة تسبيني اروح لحد غيرك
ثم نظر لسارة وأحمد....وبصراحة كان عندها حق ههههه
عزيزة....يعني إنتي ولا جوزي بل كنتي بترجعيني لجوزي
سارة.... شكلك لسا متعرفيش