تؤام زوجتي بقلم رحمه السباعي
بسرعه
على فى....
جرى جاسر بسرعه
خرجت وعد بعد ما بدلت ملابسها للفستان وردى اللون
و خمار ابيض اللون و كوتشي ابيض
مراد بسرحان اللهم صلى على النبى اى الجمال ده
وعد بخجل شكرا
وعد صاحبه البشره القمحيه و عيون بنى و عندها غمازه فى ءقنها و مختمره
مراد بحب بصى يا حبيبى احنا هنتغدا برا و بكره هنسافر مصر تمام
وعد تمام بس هنسافر ازاى انا مش معايا هدومى
وعد بخجل يلا
وصل جاسر المكان هوو و بلغ على مكانه
جاسر فنفسه يارب احميهالى يارب ابعد عنها الاذى يارب استرها يارب
المكان كان عباره عن بيت فى مكان زى الصحرا كان عليه ٣ بدى جارد سامر حط بدى
جارد قليل علشان مكنش متوقع ان جاسر يعرف مكانهم
دخل جاسر بخفه من الباب الورانى من غير
اول ما دخل سمع صوت صړيخ حبيبته رقيه
جرى جاسر بسرعه على الاوضه الل صادر منها الصوت فتح الباب و ياريته ما فتحه
رقيه پخوف سامر الله يخليك ابعد عنى افتكر انى كنت مرات اخوك
سامر بضحك هيستيرى هههههههههه اخويا الل كان بيعذبك و يضربك هو ده الل انتى
مكنتش عايزة تخونيه طب ده انا كنت هبسطك برضاكى بس انتى الل اخترتى الڠصب و
شاهد أيضا
رقيه بصړاخ جاااااااسر لااااااا ابوس ايدك لا لا
حاول سامر دخل جاسر فى هذه اللحظه
جاسر پغضب يابن الياو اخذ ضربه بشده و الشرطه جت
جاسر بصوت عالى على مدخلش حد
اخذ جاسر هدوم رقيه و لبسهالها تحت بكاءها الشديد و لبسها النقاب و شلها و خرج
و روح بيته
جاسر بحب و حنان كفايه بكى بقى ارجوكى كفايه قلبى بيتقطع لما بشوفك بتبكى
جاسر بدموع حقك عليا مقدرتش احميكى يا حبيبتى
رقيه بدموع متقولش كده .. هو انت قولت اى
جاسر ببحب حبيبتى انتى مش حبيبتى بس انتى قلبى و روحى انا حبيتك جدا يا رقيه
مش علشان انتى شبه رقه يمكن انتى شبها ف شكلها لكن مش شبها ف شخصيتها ابدا