روايه لماذا انت بقلم دنيا محمد
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
جدا شكلك زي القمر
شهد كانت محرجه شوية ولكن محمود كان عمال يبوس فيها وبعدين شالها وحطها علي السرير
وعددت الشهور وهمسة كانت بطنها بتكبر وتكبر وبقت في الشهر السابع
وبعد ما هيثم اتقدم ل نوارة وافقو واتحدد الفرح لانو كان عايز جواز علطول
همسة.. ياعني الواد فرحه بكره ونت عايز تنزلو يشتغل انهاردة
همسة.. جدا ده حرام عليك والله
سيف.. هلاص ياستي ليكي علسا هقفل الورشة انهاردة وبكره كمان اهو
يفرح بفرحه
همسة.. انت صح ونا بقا هروح ل نوارة واحتفل معاهم
سيف.. تروحي فين انتي حامل
همسة.. اي ياعني حامل سبني ي سيف اروح
سيف.. هوديكي بس بشرط
همسة.. موافقة
سيف.. تديني بوسة من. هنا وشاور علي شفايفة
سيف.. هو ده شرطي
همسة.. يووه حاضر بس غمض عيونك
سيف غمض وهمسة قربت ببطئ وباسته برقة وبعدت بسرعه
سيف بغمزة.. دوري بقا
وسبت راسها بايديه واخدها في قبلة عميقة
همسة وهي بتاخد. نفسها.. يخربيتك. اتاخرت اوعي واخدت شنطتها ونزلت وسيف ضحك عليها
وخلص اليوم وهما بيحتفلو ب نوارة واليوم خلص
محمود.. الف مبروك
هيثم.. الله يبارك فيك ياباشا
محمود.. باشا اي بقا خلاص احنا هنا في حتتكم مش ف القسم
سيف بضحك.. عين العقل ي محمود بيه
وانتي الفرح وطلع هيثم ونوارة بيتهم بعد نا فرحهم انتهي
وعاشوا حياة جميلة مع بعض
في يوم
همسة بتعب.. ي سيف ابعد بجد مش قدرة للي انت عايزو ده
همسة بتعب شديد.. تعبانه اوي والله ي سيف
سيف بقلق.. في اي ي همسة انتي لسه في اخر الثامن
همسة بصويت.. ااااه مش قدرة الحقني ونبي وديني المستشفي شكلي بولد
سيف پخوف شالها ونزل بيها وسميحه راحت معاهم
سيف.. دكتورة بسرعه مراتي بتولد
جابولها ترولي وخدوها للعمليات وبعد ساعه كان نوارة وهيثم ومحمود وشهد وصلوا المستشفي لان سيف قالهم
سيف.. لسه
نوارة.. متقلقوش باذن الله خير
وبعد مرور ساعتين طلعت الممرضة ب طفل زي القمر
الممرضة.. مبروك ي استاذ بيبي زي القمر يتربي في عزك
الكل بارك ل سيف وسيف شايل الولد بفرحه وكبر في ودنه وابتسم ودخل ل همسة
سيف بحب.. هنسميه اي ياروحي
همسة بدموع.. شكله حلو اوي ماشاء الله انا هسميه زين
سيف بحب.. حلو زين تصدقي نورت الدنيا ي زين
سيف انجب من. همسة زين وميرنا وياسين ودينا
هيثم ونوارة انجبو همس وروح و مصطفي
محمود وشهد انجبو نيرة و حمزة
وتمت قصتنا..
رايكم ي حلوين استنوني في رواية جديدة واتمني تتفاعلو علي البارت الاخير من دي..
بقلم دنيا محمد