النقاب
مجيده وتهدبها علشان كان بابن عليها التعب والأرق
لكن فجاه وبدون اي مقدمات حياه وقعت من طولها بوسي صړخت وجريت عليها وحاولت تفوقها لكن ما فقتش
فتحه باب الاوضه وخرجت تجري تشوف الدكتور ما هم في المستشفى مجيده ما كانتش مطمنه للا بيحصل
وفعلا شكها طلع صح وحياه قامت من مكانها قفلت باب الاوضه بالمفتاح ومسكت المخده وقربت على امها عشان ټخنقها وټموت
ليالي الغول 19
ابعدي عن بنتي ابعدي عن بنتي ابعدي عنها ده كان كلام مجيده الحياه لما كانت ماسكه المخده وعايزه تموتها وفعلا حياه قربت عليها وحطت المخده عشان تكتم نفسها عشان تموتها ومجيده كانت تعبانه لا حول ولا قوه اليها يعني ما كانتش هتقدر تدافع عن نفسها بس ربنا نجدها على دخول بوسي
وفعلا عثمان جه على الصوت وشاف قدام الموقف وشد حياه من ايدها پعنف وشد المخده منها وبوسي كانت بتطمن على مجيده وتشوفها كويسه ولا لا عثمان شد حياه الاوضه وخارج بيها للطرقه خپطها في الجدار وقال لها انت مجنونه ايه اللي انتي بتعمليه ده انتي واعيه لنفسك انتي هتقتل امك انتي اكيد مش طبيعيه
زي ما كلكم قټلتوني يا عثمان وډفنتوني بالحياه ووقعت من طولها فاقده الوعي
عثمان شالها من مكانها وحاول يلم الموقف ندى على دكتور من اللي موجودين وطلب منه يديها حقنه مهدئ وفي نفس الوقت تكون فيها نسبه منوم وفعلا دا حصل
وشال هوديها على عربيته وفعلا فتح باب العربيه وحطها فيه وقفل باب العربيه وطلع فوق في اوضه مجيده علشان يطمن عليها وعلشان يمشوا من هنا
عثمان..مرات عمي احنا لازم نمشي من هنا وجودنا في المستشفى اكتر من كده خطړ علينا وكمان الصحافه مش سايبانا في حالنا وانا شايف ان انت الحمد لله تحسنت عن الاول يعني تتابع العلاج في الفيلا احسن
مجيده. اول ما نطقت وقالت حياه فين
عثمان.. ما تقلقيش يا مرات عمي حقيقه في العربيه تحت وانت يا بوسي ساعدي ماجد هانم لحد ما اعمل مغادره من المستشفى عشان نمشي من هنا
مجيده.. كانت بتتحاول تتكلم عشان تفهم حياه راحت فين وتسال على عمار ده كان عثمان ما ادهاش فرصه وقال لها كل حاجه هتتحل وكل حاجه هتبقي كويسه اهم حاجه نمشي من هنا دلوقتي
وفعلا نزل بسرعه عمل مغادره من المستشفى كانت بوسي جهزت مجيده عشان يمشوا من هنا
واتجهوا الى العربيه اول ما وصلوا العربيه مجيده شافت حياه نايمه على الكرسي بتاع العربيه مجيده اتخضدت الاول
لكن عثمان بدا يطمنها وقال لها ما فيش حاجه يا مرات كل حاجه هتتحل بوسي هتقعد ورا جنب حياه وانت يا مرات عمي هتقعدي جنبي قدام وفعلا ده اللي حصل وخدتهم وطالعه على الفيلا لان الفيلا امان ليهم من المستشفى لان هو ما كانش مطمن للي بيحصل خالص ولحد الان مش عارف يوصل لعمار او بمعنى صحيح
مش عارف يسبهم ويروح لعمار
وصل الفيلا ونزلهم واطمن عليهم وحتى طلب من بوسي انها ما تسيبهمش وشال حياه حطها في الاوضه بتاعتها
كانت لسه حقنه المنوم مفعولها شغال
وقفل عليها الباب وطالع استاذن مرات عمي وقال لها ان هو رايح يشوف عمار وبوسي معاها ويطمنوا خالص وما يقلقوش من حاجه مجيده هنا طلبت من عثمان ان هو ما يحكيش لعمار حاجه من اللي حصلت
عثمان الاول كان معترض وقال لها لازم نعرف عمار اللي بيحصل
لكن هي اكدت عليه وقالت له لا مش لازم يعرف حاجه ولو