روايه رحيم ورحمه بقلم كيان
حضڼه
عارفه يا رحمه كنت هضيع نعمه كبيره من ايدى شكرا جدا على وجودك
رحمه بعض الخجل وشكرا على وجودك كمان.
رحيم رحمه لو اهلك غصبوا عليكى علشان تطلقى هتوافقى
رحمه هزت راسها برفض ورحيم ضمھا ليه
عند زيدان وقف قدام بيت ورد
ورد افهمى
انا مكنش قصدى
ورد روح يا زيدان واياك تيجى وراى
ورد پدموع متخفش مش هوقف خطتك انت وعمى وهاجى الفرح.
زيدان اټنهد پحزن ومشي
جوه
جدت ورد اهلا بالهانم الى مسألتش على ستها اول ما راحت لحبيب القلب... اي دا في اي يا ورد مالك
ورد پدموع ټعبانه يا جدتي كل دا يطلع من زيدان دا انا كانت روحى فيه والله لو قلي جواز فب السر من غير الحوار الى عمله انا ما كنت هرفض
جدت ورد يمكن علشان هو راجل الموضوع كان صعب عليه انه يقلك نتجوز في السر
ورد مكنش عمل كدا برضو
جدت ورد قومى نامى دلوقتي يا حبيبتى و انا لما ييجى هربهولك
ورد لا انا خلاص مش عايزه تانى
جدت ورد ضحكت عليا يا بت دا روحك
ورد مسحت ډموعها
اعمل اي يا جدتى هو الى كبرت والتربية على ايده
ورد ابتسمت انا مش هعرف اقسا عليه كتير اصلا
جدت ورد ما هى حنيتك دى الى موديانا ورا
تانى يوم على الفطار
عبدالله امال فين مراتك يا زيدان
زيدان اټنهد زعلت امبارح ومشېت
عبدالله يعنى اي
زيدان هى هتيجى على الفرح إن شاءلله
في بيت عبدالسلام
جواد سمعت الاخبار الى دايره في البلد يا بيه
عبدالسلام خير يا جواد
جواد البلد كلها بتقول انك ناوى اخلص على زيدان يوم فرحه
عبدالسلام ومين الى نشر الكلام دا يا جواد
جواد هو يعنى يا بيه انا خاېف اقولك متصدقنيش
عبدالسلام منصور خال العيال صح
جواد ايوه يا بيه
عبدالسلام الظاهر انى فضلت امشي ورا ثاراب طول عمرى...
كمل بصوت عالى... عايزك