قصه أخيرا راجع
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
برا البلد
اشرف نعم
مصطفى بص يا عمى بنت لا هى شبهى ولا انا شبها والصراحه جوزتنا مش هتستمر مع بعض وانا قلت الكلام دا لبابا من زمان بس هو قلي اتجوزه وتانى يوم طلقها والصراحه انا بحب بنت وهى مكنتش راضيه انى اتجوز عليه وصحيح بابا مش هيجى هو كمان اسف يا ابو لميس... وقفل
دياب قلك اي
اشرف مش جاى
اشرف مفيش وقت يا دياب روح هات لميس من جوه بسرعه علشان هتكتب عليها
دياب اي
اشرف علشان خاطرى يا ابنى
بعد وقت في جناح دياب
لميس قاعده بفستان فرحه على السرير ودياب بيلف زى
اهو عاجبك الفرفوش العيل الى عايزه تتجوزه سابك وخلع يوم الفرح وتجوزتى الكبير الى هابقي ارمله صغيره وكئيب ومفيش وحده راضيه بيه
دياب اسفه بعد اي بعد ما لبست فيكى
لميس كام شهر وطلقنى يا دياب
دياب طلع وقفل الباب وراه پعنف
بعد مرور اسبوع
دياب دخل الجناح بتاعه بهدوء لقيها دافنه وشها في المخده وبتعيط اتنهد
مش خلاص
لميس رفعت وشها
اسفه انى عملتلك مشاكل ومطر تتحملنى
دياب مطر اي يا هبله انا بعشقك بس كنت مجروح وقتها عارفه يعني اي اسمع البنت الى بحبها بتقول عليا كبير وانى كئيب وهى مش عارف عايزانى
دياب ايوه سممعت يا لميس
لميس اقسم بالله انا دلوقتي عرفت غلطى وان ولا مليون زى مصطفى يجو جنبك حاجه دا انت سيد الرجاله
دياب ابتسم
وانتى ست البنات... تمت
بقلم كيان